مُحمل بالكثير من الأشخاص والأفكار المجنونة.
حتى أني ما عدتُ أطيقُ فكرة ترتيبهم، تعمُ الحرب في رأسي، و يا بارد الأعصاب…
كيف لك أن تتحمل فكرة أن تدخل فيه ؟
أنت الذي اعتدت ان تكون الأول في رأس كل من عرفتهم !
كيف تصبرُ على فكرة ان تكون في رأسيّ تحديدًا ؟
انا التي لا أبذلُ مجهودًا كبير في زحزحة الأخرين لأجل أن تجد لك مكان يليق بك.
.
.
رأسي ثقيل!
هل وصلت يوما لمَرحلة لا تستطيع معها السيطرة على رأسك؟ رغم كل الفوضى!
هل مررت بمرحلة أدخلتَ فيها الكثير من الآخرين الى رأسك فقط لتحدَ من انتشار شخص واحد فيه!
أننا نبذل قصار جُهدنا لنحمي أنفسنا من لحظة لا نجدُ فيها مفر من البكاء.